مخاطر السوق: تتضمن احتمالية حدوث تغيرات مفاجئة في مستويات الأسعار بالسوق، مما يؤثر سلبياً على المتداول، ويعرضه للخسائر، ويمكن إدارة هذا النوع من المخاطر من خلال وضع أوامر أخذ الربح ووقف الخسارة.
ما هي أهم أدوات واستراتيجيات إدارة المخاطر في التداول؟
التداول الليلي قد يكون مليئًا بالتقلبات وانخفاض السيولة.
تتم إدارة مخاطر الفوركس عن طريق استخدام استراتيجية التحوط، والتي تتضمن اتخاذ مواقف تعويضية عن الخسائر المتوقعة، بينما هذه الاستراتيجية يقل الاعتماد عليها في سوق الأسهم؛ بسبب بعض الأمور التنظيمية.
سواء كنت مبتدئًا أو محترفًا متمرسًا، فإن فهم وإتقان إدارة المخاطر هو حجر الزاوية لتحقيق النجاح المستدام في التداول.
عندما تصل الأسواق إلى مستويات قياسية جديدة، تزداد احتمالية الانعكاس أو التراجع. التداول في مثل هذه الظروف يتطلب نهجًا محافظًا.
تعتبر إدارة المخاطر في التداول بنفس أهمية الاستراتيجيات التي تعتمدها لدخول الصفقات والخروج منها، فهي تشمل إدارة رأس المال بشكل فعال لتعظيم الأرباح وتقليل المخاطر، فقد تكون الإدارة الجيدة للأموال هي الفارق بين النجاح والفشل في عالم التداول.
يُعد سوق الفوركس أحد أكثر الأسواق تقلبًا، حيث تؤدي الرافعة المالية العالية إلى زيادة المخاطر المحتملة. يعتمد نجاح المتداول في هذا السوق على تحركات صغيرة في الأسعار، مما يجعل أزواج العملات عرضة الإمارات للتذبذب الحاد، خاصة خلال الأحداث الاقتصادية والسياسية المهمة.
إذا كنت لا تعرف مدى ارتياحك للخسارة، فقد يصبح حجم مركزك كبيرًا جدًا، مما قد يؤدي إلى خسائر يمكن أن تؤثر على قدرتك على دخول صفقة ثانية - أو ما هو أسوأ.
الحرص في الأساس على تنويع الاستثمارات من خلال أصول وأسواق متنوعة.
ضع أهدافًا واضحة وقابلة للتحقيق بدلاً من مطاردة الأرباح السريعة.
تتطلب الإدارة الفعالة للأموال استخدام الرافعة المالية بحكمة لتجنب المخاطر المفرطة.
تعد إدارة مخاطر التداول في الأسهم أو للفوركس -أو أي من الأدوات المالية- شرطاً أساسياً لنجاح التجربة الاستثمارية ككل، ويتحقق ذلك من خلال العديد من الأدوات والاستراتيجيات الإمارات المتنوعة، التي يتمثل أبرزها فيما يلي:
تجاهل مستويات وقف الخسارة: السماح للصفقات بالاستمرار بعد حدود الخسارة المخططة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.